منتديات دموع غزة
انت غير مسجل لدينا نرجو منك انت تسجل وجزاك الله كل خير، لك منا اجمل تحية يا احلى زائر
منتديات دموع غزة
انت غير مسجل لدينا نرجو منك انت تسجل وجزاك الله كل خير، لك منا اجمل تحية يا احلى زائر
منتديات دموع غزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهل بك يا {زائر} فى منتديات دموع غزة
 
دخولالرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيل

 

 سيد الشهداء ياسر عرفات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم امير
...][عضو نشيط][...
...][عضو نشيط][...
الزعيم امير


ذكر
عدد الرسائل : 200
الموقع : فلسطين-غزة
منتدى دموع غزة : سيد الشهداء ياسر عرفات 111010
السٌّمعَة : 0
نقاط : 293750
تاريخ التسجيل : 12/08/2008

سيد الشهداء ياسر عرفات Empty
مُساهمةموضوع: سيد الشهداء ياسر عرفات   سيد الشهداء ياسر عرفات Emptyالأحد أكتوبر 26, 2008 2:16 am

في هذا اليوم في الذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرمز اياسر عرفات ابو عمار ، والذي نقف فيه لنؤدي واجب الوفاء ، لرجل قاد هذه الأمة ، ورحل وهو يكافح من أجلها ، وترك بصماته على تاريخها .. وفي مجال استعراض حياة هذا القائد المناضل ، فلا بد أن نبدأ من البداية ، المولد .. والطفولة .. وبداية الشباب ... وهي مرحلة هامة من حياة أي انسان ، فكيف بها مع هذا الإنسان العظيم ، الذي نستعرض اليوم سيرته ، أجل .. لقد كان للمولد والطفولة ولأحداثها وذكرياتها ، آثارا واضحة في تكوين شخصية الراحل ياسر عرفات ، وحقلا خصبا لنمو الاتجاهات الوطنية والدينية ، وتمهيدا لبروز نزعة القيادة والزعامة في تلك الشخصية



ياسر عرفات.. الميلاد والنشأة :

محمد عبد الرحمن عبد الرؤوف القدوة الحسيني، هو الاسم الحقيقي لياسر عرفات الذي اتخذ اسم 'ياسر' وكنية 'أبو عمار'، أثناء دراسته في كلية الهندسة بجامعة القاهرة، إحياءً لذكرى مناضل فلسطيني قتل وهو يكافح الانتداب البريطاني.

ولد عرفات في مدينة القاهرة يوم 24 أغسطس 1929، وهو الابن السادس لأب كان يعمل في التجارة، وهاجر إلى القاهرة عام 1927 وعاش في حي السكاكيني. وعندما توفيت والدته وهو في الرابعة من عمره أرسله والده إلى القدس، وهناك بدأ وعيه يتفتح على أحداث ثورة 1936. ورغم أنه اشتهر باسم ياسر عرفات، فإن اسمه الحقيقي هو محمد عبد الرحمن عبد الرؤوف القدوة.

وبدأ حياته السياسية في مطلع حقبة الخمسينيات من القرن الماضي حينما شارك في تأسيس اتحاد طلبة فلسطين في مصر، أثناء دراسته بالقاهرة قبل أن يذهب للعمل في الكويت.

تلقى عرفات تعليمه في القاهرة ، وفي عام 1937 عاد مرة أخرى إلى القاهرة ليعيش مع عائلته، ثم التحق بكلية الهندسة في جامعة الملك فؤاد (القاهرة حاليا) حيث تخصص في دراسة الهندسة المدنية وتخرج فيها عام 1951، وعمل بعدها في إحدى الشركات المصرية. وخلال فترة دراسته كون رابطة الخريجين الفلسطينيين التي كانت محط اهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام المصرية آنذاك، واشترك إلى جانب الجيش المصري في صد العدوان الثلاثي عام 1956وظهرت مواهبه منذ سنوات شبابه المبكر كناشط وزعيم سياسي. وقد انجذب في البداية لجماعة الأخوان المسلمين، لكنه سرعان ما اعتنق فكر الكفاح المسلح ضد إسرائيل عقب 'نكبة' عام 1948 وقيام دولة إسرائيل فوق ما يزيد عن 70 بالمئة من مساحة فلسطين التي كانت خاضعة للحكم البريطاني - مصر

وبدأ عرفات حياته السياسية في مطلع حقبة الخمسينيات من القرن الماضي حينما شارك في عام 1952 عندما كان طالبا في كلية الهندسة بجامعة القاهرة في تأسيس اتحاد طلبة فلسطين في مصر. وقد تولى رئاسة رابطة الخريجين الفلسطينيين بعد نجاح ثورة يوليو/ تموز بقيادة جمال عبد الناصر في الاستيلاء على السلطة. وظهرت مواهبه منذ سنوات شبابه المبكر كناشط وزعيم سياسي. وقد انجذب في البداية لجماعة الأخوان المسلمين، لكنه سرعان ما اعتنق فكر الكفاح المسلح ضد إسرائيل عقب 'نكبة' عام 1948 وقيام دولة إسرائيل فوق ما يزيد عن 70 بالمئة من مساحة فلسطين التي كانت خاضعة للحكم البريطاني.
بعد انتصار ثورة الضباط الاحرار في مصر في 23 يوليو/ تموز 1952، بعث عرفات، عام 1953، خطاباً الى اللواء محمد نجيب، أول رئيس لمصر، حمل ثلاث كلمات فقط هي: 'لا تنس فلسطين'. وقيل إن عرفات سطر الكلمات الثلاث بدمائه.

شارك عرفات أواخر الخمسينيات من القرن العشرين في تأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني 'فتح' سرا مع عدد من الناشطين الفلسطينيين الذين كانوا يعيشون في الشتات، قبل أن يصبح في منتصف الستينيات رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية التي أصبحت ممثلا للشعب الفلسطيني.

وكان عرفات اكتسب أثناء خدمته بالجيش المصري خبرة في العمليات العسكرية واستخدام المتفجرات أهلته لقيادة الجناح العسكري لحركة فتح الذي عرف باسم 'العاصفة'، وبدأ عملياته عام 1965، وبعد حرب عام 1967 التي ألحقت فيها قوات الاحتلال الصهيوني الهزيمة بالجيوش العربية، واحتلت القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة.

سافر ياسر عرفات إلى الكويت عام 1958 للعمل مهندساً، وهناك كوّن هو وصديقه خليل الوزير (أبو جهاد) وعبدالله الدنان ومحمود سويد وعادل عبدالكريم عام 1965 خلية ثورية أطلق عليها اسم (فتح) وهي اختصار لحركة تحرير فلسطين، وأصدر مجلة تعبر عن هموم القضية الفلسطينية أطلق عليها اسم (فلسطيننا)، وحاول منذ ذلك الوقت إكساب هذه الحركة صفة شرعية فاتصل بالقيادات العربية للاعتراف بها ودعمها، ونجح بالفعل في ذلك فأسس أول مكتب للحركة في الجزائر عام 1965 مارس عبره نشاطا دبلوماسيا، يُذكر أن عدداً كبير من الإخوان المسلمين الفلسطينيين كانوا من أوائل المشاركين في تنظيم فتح ومنهم خليل الوزير أبو جهاد لكن معظمهم انفضّ عن الحركة لمّا دخل فيها عناصر شيوعية و يسارية .

سطع نجم حركة فتح كونها حركة تحرير وطني تعتمد الكفاح المسلح كسبيل لتحرير الأرض المحتلة وإعادة الحقوق المغتصبة، وبرز اسم ياسر عرفات كزعيم فلسطيني عام 1967 حينما قاد بعض العمليات الفدائية ضد قوات الاحتلال الصهيوني عقب عدوان 1967 انطلاقاً من الأراضي الأردنية.

وقد اكتسب عرفات المزيد من الشهرة كقائد عسكري ميداني في عام 1968 عندما قاد قواته في القتال دفاعاً عن بلدة 'الكرامة' الأردنية – بمشاركة المدفعية الأردنية - أمام قوات صهيونية أكثر عدداً وأقوى تسلحاً، وزرعت معركة الكرامة الإحساس بالتفاؤل بين الفلسطينيين، كما أدت لارتفاع راية قوى التحرر الوطني الفلسطينية بعد فشل الأنظمة العربية في التصدي لقوات الاحتلال الصهيوني، وفي عام 1969 انتخب المجلس الوطني الفلسطيني ياسر عرفات رئيساً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية خلفاً ليحيى حمودة فيما لا تزال كثير من جوانب هذا الانتقال محل تساؤل ، وبدأت مرحلة جديدة في حياته منذ ذلك الحين.

في أواخر الستينيات، شهد الأردن توتر ما بين فصائل المقاومة الفلسطينية والحكومة الأردنية. إذ سيطر المقاتلين الفلسطينيين على عدد من النقاط الحيوية في الأردن، ومنها مصفاة البترول الأردنية. شعر الأردن عندها بالتهديد من الجماعات الفلسطينية التي لم يكن لها قيادة مركزية، وأدت تراكمات عدة أحداث إلى أندلاع القتال ما بين قوات الحكومة الأردنية والمقاتلين الفلسطينيين في يونيو 1970 أسفرت عن سقوط ضحايا كثر من كلا الجانبين فيما عرف بأحداث 'أيلول الأسود'.

ورغم محاولة الدول العربية التهدئة ما بين الأردن والفصائل الفلسطينية، إلا أن الأمور تأزمت، إلا انه في 16 سبتمبر أعلن الملك حسين بن طلال ملك الأردن عن تطبيق القوانين العسكرية في الدولة، وفي دات اليوم، تم الإعلان عن تنصيب ياسر عرفات منصب القائد الأعلى لجيش التحرير الفلسطيني، الجناح العسكري لمنظمة التحرير الفلسطينية. إلا أنه في أواخر شهر سبتمبر من هذا العام، وعلى أثر نجاح القوات الأردنية في مهمتها، تم اعلان وقف اطلاق النار، وانسحبت الفصائل الفلسطينية وعرفات من الأردن إلى لبنان.

خرج أبو عمار و أبو إياد و أبو جهاد و غيرهم من القادة من الأردن و تمكنوا من الوصول لسوريا و لبنان حيث سأل محمود درويش أبو عمار عن أسوأ لحظة في حياته فقال انها ' عمان، جرش، عجلون' بدأ عرفات من جديد في تنظيم قوات فتح في لبنان و التي تبلغ ثلاثة ألاف مقاتل و تولى شخصياً قيادة العمليات ضد إسرائيل في عام 1971م. في 12 أيلول 1973م اجتمع أبو عمار مع السادات بشكل منفرد وطلب السادات منه مشاركة جيش التحرير الفلسطيني والفدائيين في الحرب و بدأ أبو عمار رفع درجة الاستعداد مع رفاقه في فتح ومنظمة التحرير حينما إلى لبنان وفعلاً في حرب السادس من أكتوبر 1973م شاركت المنظمة بفعالية وقد قاد العمليات الفدائية أبو عمار من الجبهة اللبنانية وكان النصر حليف الحرب هذه المرة ليعيد لهم شيئاً من الكرامة. التحرك الدبلوماسي العربي و الدولي للثورة قال أبو عمار' البندقية الغير مسيسه قاطعة الطريق'، فاستطاع أبو عمار أن يجعل الثورة الفلسطينية ثورة عالمية تربطها علاقات مع كل ثوار، وحكومات العالم المؤيدة لحق الشعب الفلسطيني في التحرير.

ذهب أبو عمار للجزائر في 5 أيلول 1973م لحضور مؤتمر القمة الرابع لدول عدم الانحياز، و حصل على قرار بشرعية منظمة التحرير كممثل للشعب الفلسطيني ثم ذهب إلى قمة الرباط المغربية عام 1974م لتتوج ذلك العمل الدءوب وتعترف بـ م.ت.ف ممثلاً شرعياً ووحيداً للشعب الفلسطيني كما استقبل في لاهور بالباكستان استقبال الثوار و الأبطال و التصفيق الحار له من زعماء العالم الإسلامي فحصد اعترافهم بالمنظمة كممثل للشعب الفلسطيني أيضاً وعضواً في القمة الإسلامية. ثم عاد إلى منظمة التحرير قائلاً ' أتمنى من كل قلبي أن أترك للشعب قبل أن ألقى وجه ربي جواز سفر و دولة على جزء من أرض وطننا فلسطين وهوية معترف بها'. واتجه أبو عمار إلى الغرب وطلب الدعم السوفييتي والتقى مع وزير خارجية فرنسا وطلب دعمهم في الدخول للأمم المتحدة، وفعلاً دعمت فرنسا كما غيرها من الدول الدخول لجنيف. لم يتوقف التحرك الدبلوماسي لعرفات فاجتمع بوزير خارجية ألمانيا والصين الداعمة له منذ البداية.

في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني 1974 ألقى ياسر عرفات خطابا تاريخيا هاما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أكد فيه أن القضية الفلسطينية تدخل ضمن القضايا العادلة للشعوب التي تعاني من الاستعمار والاضطهاد، واستعرض الممارسات الإسرائيلية العدوانية ضد الشعب الفلسطيني، وناشد ممثلي الحكومات والشعوب مساندة الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والعودة إلى دياره. وفي ختام كلمته قال 'إنني جئتكم بغصن الزيتون مع بندقية الثائر، فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي.. الحرب تندلع من فلسطين والسلم يبدأ من فلسطين'.

وشكل هذا الخطاب بداية التحوّل إلى مفهوم إقامة الدولة والعمل السياسي لأجل ذلك بدلاً من سياسة التحرير والكفاح المسلح

وحصد ياسر عرفات انتصاراً سياسياً ودولياً ليكون أول ثائر في العالم يدخل إلى أروقة الأمم المتحدة وتكون منظمة التحرير الفلسطينية أول حركة تحرر في العالم تصبح عضو مراقباً في الأمم المتحدة وحصل على دعم كافة دول العالم لدخوله للأمم المتحدة باستثناء أربعة دول هي: إسرائيل، أمريكا، بوليفيا والدومنيكان .







كانت المحطة الثالثة لأبو عمار والمقاومة الفلسطينية بعد عمان وبيروت في تونس بعيدا عن خطوط التماس، فقد غادر ياسر عرفات وقواته بيروت على متن سفن يونانية في اتجاه تونس، لكن الإسرائيليين والأمير كيين لم يحترموا التعهد الذي أعطوه لياسر عرفات بحماية المدنيين في المخيمات الفلسطينية، إذ سمح الجيش الإسرائيلي لعناصر من القوات اللبنانية بدخول المخيمات لارتكاب مجازر صبرا و شاتيلا. مع قيام الانشقاق في فتح، أعلن ياسر عرفات شخصا غير مرغوب به في دمشق وطرد منها بتاريخ 24 آذار 1983، وقد قام المنشقين وبدعم سوريا من طرد قوات فتح بقيادة أبو جهاد باتجاه مدينة طرابلس يومها قام ياسر عرفات بأكثر الأعمال شجاعة في حياته، إذ تنكر القائد الفلسطيني بلباس مدني وحلق ذقنه وتوجه بحقيبة يد بسيطة في الطائرة من تونس إلى قبرص تحت اسم مستعار ومن هناك غادر إلى مدينة طرابلس عبر البحر حيث ظهر فجأة فيها في العشرين من أيلول ليقود معركة طرابلس، بعدما نجح في مباغتة الإسرائيليين الذي يحاصرون المدينة من البحر والجيش السوري الذي يحاصرها من البر ، ومن إسرائيل صرح شارون يجب عدم ترك ياسر عرفات يخرج حياً من طرابلس، لكن ياسر عرفات خرج مع 4000 آلاف من مقاتليه على متن سفن يونانية وبحماية طرادات فرنسية ، بعد توقيع اتفاق لتبادل الأسرى أفرج فيها ياسر عرفات عن ستة جنود إسرائيليين معتقلين لديه مقابل الإفراج عن 4500 سجين أسير لدى الجانب الإسرائيلي متجها في طريقه من طرابلس إلى اليمن الشمالية ، حيث استقبل فيها استقبال الأبطال وأقيمت الحفلات الثورية له هناك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tearsgaza.ahlamontada.net
 
سيد الشهداء ياسر عرفات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دموع غزة :: '*•~-.¸¸,.-~* ][الأقسام الادبية][ ¨'*•~-.¸¸,.-~*' :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: